الأراضي المزروعة أمثلة على

• عشرون ألف فدان من الأراضي المزروعة وضعفي ذلك من الغابات
• تمثل الأراضي المزروعة 77% من إجمالي مساحة الأراضي.
• بحلول عام 1923، تجاوزت مساحة الأراضي المزروعة مستوى ما قبل الحرب.
• أستمر بالتوجه شمالاً حتى ترى حقول قمح ثم توجه شرقاً عبر الأراضي المزروعة
• هذه الأيائل قادرة على تحمل الإنسان، وتوجد أحيانا في الأراضي المزروعة.
• هذه الأيائل قادرة على تحمل الإنسان، وتوجد أحيانا في الأراضي المزروعة.
• وقد أدت هذه التدابير وغيرها إلى خفض التنوع البيولوجي إلى مستويات منخفضة جدًا في الأراضي المزروعة بكثافة.
• في عام 1993 تم تخصيص حوالي 85 في المئة من الأراضي المزروعة، باستثناء البساتين والكروم، ومزارع الشاي، والحبوب.
• قدمت الحكومة دعمها مثل الأراضي المزروعة والأرز والسمك كما منحتهم امتيازات عديدة من ضمنها الإعفاء من الضرائب.
• تتكون الأراضي المزروعة من حوالي 10،000 قطعة أرض تتراوح في حجمها من بضعة أمتار مربعة إلى أربعة هكتارات.
• اقتصاد أوسيتيا الجنوبية زراعي في المقام الأول على الرغم من أن نسبة الأراضي المزروعة تشكل أقل من 10 ٪ من مساحة البلاد.
• وشملت الأراضي المزروعة في القرية في 1944-1945 ما مجموعه 10 دونما المخصصة للالحمضيات والموز و11،916 دونما للحبوب.
• تعتمد مصر على الأراضي المزروعة بالفاكهة الموجودة في جميع أنحاء النيل ، وقد عززت الزراعة في مصر لأكثر من 5000 عام.
• وقد تم هجر العديد من الأراضي المزروعة، فالكثير من سكان بربهوم، على سبيل المثال، عادوا إلى الغابات وتعذر عليهم العودة لعقود تالية.
• قبل عام 1921، تقلصت مساحة الأراضي المزروعة إلى 62 % من مساحة ما قبل الحرب، وكان حصاد المحصول فقط حوالي 37 %.
• وتشير التقديرات إلى أن إنتاج الزيتون تمثل 57٪ من الأراضي المزروعة في الأراضي الفلسطينية المحتلة حيث يوجد 7.8 مليون شجرة زيتون مثمرة في عام 2011 .
• وافقت شركة كاسكاديان فارم على شراء كمية مبدأية من الحبوب المعمرة مما يحث الفلاحين على زراعة حقول النطاق التجاري لا على الأراضي المزروعة في الوقت الحالي والتي تم قياس حجمها.
• منذ عام 1914، جوزيف برودسكي، والأراضي المزروعة ارون، ونادين غوريتا، وماري مكارثي، فيليب ستون، وفرانك ستيلا، وليام المصممين، ومايكل القبور، وروبرت بن وارن، أوسكار الوس وإليزابيث موراي، من بين آخرين، قد جاؤوا للاكاديمية للإلهام.
• وقد قدرت الوكالة البرازيلية إمبرابا أن هناك ما يكفي من الأراضي الزراعية المتاحة لزيادة ما لا يقل عن 30 ضعف في مساحة الأراضي المزروعة بقصب السكر دون تعريض النظم البيئية لخطر كبير؛ أو الاستيلاء على الأراضي المخصصة لمحاصيل غذائية.
• وفي السابع من الشهر نفسه أفاد معهد الأبحاث التطبيقية-القدس بأنّ الجرّافات الإسرائيليّة دخلت منطقة الحكر الواقعة في جنوب دير البلح مُصاحبةً بوابلٍ كثيفٍ من النيران، وجرفت 70 دونماً من الأراضي المزروعة بالجوافة والبرتقال والتي تملكها عائلتا أبو هولي وأبو رزق.